سجل التضخم في بريطانيا أعلى مستوى فيما يزيد على خمسة أعوام في أغسطس الماضي، مع ارتفاع تكلفة الوقود والملابس، ما يزيد من صعوبة مهمة البنك المركزي في تفسير أسباب عدم رفع أسعار الفائدة.
وقال مكتب الإحصاءات الوطنية أمس (الثلاثاء): «إن تراجع قيمة الإسترليني منذ تصويت بريطانيا لصالح الخروج من الاتحاد الأوروبي في استفتاء العام الماضي، ساهم في ارتفاع تكلفة الملابس لتزيد 4.6 % على أساس سنوي وهي أكبر زيادة منذ إطلاق مؤشر أسعار المستهلكين في 1997».
وذكر المكتب أن أسعار المستهلكين زادت بنسبة 2.9 % مقارنة بها قبل عام؛ لتتجاوز متوسط توقعات الخبراء الاقتصاديين في استطلاع أجرته رويترز عند 2.8 %.
وقال مكتب الإحصاءات الوطنية أمس (الثلاثاء): «إن تراجع قيمة الإسترليني منذ تصويت بريطانيا لصالح الخروج من الاتحاد الأوروبي في استفتاء العام الماضي، ساهم في ارتفاع تكلفة الملابس لتزيد 4.6 % على أساس سنوي وهي أكبر زيادة منذ إطلاق مؤشر أسعار المستهلكين في 1997».
وذكر المكتب أن أسعار المستهلكين زادت بنسبة 2.9 % مقارنة بها قبل عام؛ لتتجاوز متوسط توقعات الخبراء الاقتصاديين في استطلاع أجرته رويترز عند 2.8 %.